كما برع علاء الأسواني في كتابة الرواية، فقد برع أيضا في كتابة القصة القصيرة. وفي هذا الكتاب تنفرد دار الشروق بنشر الأعمال القصصية المجمعة لمؤلف "عمارة يعقوبيان" في كتاب واحد. وهي القصص التي نشرت من قبل في مجموعتين قصصيتين نفدتا منذ مدة طويلة وهما:"الذي اقترب ورأى" و"جمعية منتظري الزعيم" ثم نشرت مختارات منهما تحت عنوان "نيران صديقة" عام 2004 وتقدم القصص تحليلا رائعا للمجتمع المصري في صورة نابضة وواقعية لقاهرة اليوم
Alaa Al Aswany علاء الأسواني ولد في بالقاهرة لعائلة برجوازية، هو ابن الأديب عباس الأسواني المحامي، الذي أحيا فن المقامات وسمّاها المقامات الأسوانية في الستينات من القرن العشرين، وحاز علی جائزة الدولة من جرّاء رواية الأسوار العالية، غير أنه لم يكن مثل ابنه ذاع صيته. علاء ينتمي نفسه إلى أسرة مثقفة لأن جده أيضاً كان شاعراً مُرتجلاً و عم والدته عُين مدة وزيراً للمعارف. يعتبر علاء أستاذه الأول أباه لأنه أرشده إلى الكتابة وأعطاه مكتبته الضخمة، ونشأ و ترعرع علاء في وسط هذه المكتبة التي تضم أفضل وأروع الإبداعات الإنسانية في مختلف المجالات. و تتلمذ لأصدقاء أبيه الذين كانوا يعتبرون أعلام مصر مثل إحسان عبد القدوس، وعبد الرحمان الشرقاوي، وحسن فؤاد، وصلاح جاهين ولويس جريس و.
ونلاحظ أن الهواية الأولى له هي القراءة منذ نعومة أظافره وبسبب نصيحة والده المحامي بأن يجب عليك ألا تعتمد علی الرواية وتمتهنها ؛ لأنها ستقدم لك تنازلات كل يوم، لذلك التحق بكلية الطب بجامعة إلينوي في شيكاغو في الولايات المتحدة، وحصل علی شهادة الماجستير في طب الأسنان، وهي نقطة تحول في حياته، وعلی حد قوله: الأطباء في بلاده يحصلون علی شهادة الطب عن طريق حبهم للأدب . وبهذه الجامعة تعلم قواعد البحث العلمي والتفكير العلمي، وهو يتقن عدة اللغات منها: الفرنسية؛ لأنه درس الثانوية في مدرسة الفرنسية. والأسبانية لأنه أخذ منحته الدراسية في أسبانيا لدراسة الأدب في الحضارة الأسبانية والإنجليزية. مازال علاء الأسواني يمارس مهنته كطبيب للأسنان مبرراً ذلك بأنه لا يريد أن تُصبح الكتابة وسيلة يتكسب منها عيشه، بل هواية يتنفس ويحلم من خلالها. وهو عضو في حركة كفاية المعارضة في مصر.
بعد قراءتي لتلك المجموعة أعتقد أن علاء الأسواني متميز أكثر في الروايات، وأنه أخفق في التقاط روح القصة القصيرة.
أوراق عصام عبد العاطي رجل ناقم على المجتمع، يشبه الكثيرين، وقد تجد في نفسك منه صفة أو أكثر. تعتبر تلك القصة الأفضل في المجموعة، وهذا لإنها ليست قصة قصيرة بل هي أقرب ما تكون للرواية.
المرمطون لكي تصل لمكانة معينة في عملك أو دراستك تحتاج أن تدفع الثمن الذي تحدد ماهيته الظروف حولك، وفي النهاية لك حرية الإختيار.
إنا أغشيانهم عن أحلام بسيطة نمتلك كلنا مثلها، ونتعجب من فرط أهميتها لنا في حين أنها لا تفتأ تثير ضحك من يعرفها عنّا.
سيدي المسئول عن تكييف القاعة و جمعية منتظري الزعيم موجعتان للغاية.
أمر إداري يظن الآخر أن في بعض القرارات مصلحة لك، ولكن فلينتظر حتى يصبح مكانك ليرى بنفسه.
لحظة الكسر كثيرا ما نعلم أن علاقتنا بشخص ما قد شُوهت منذ زمن، وبرغم ذلك نسعى في محاولات دؤوبة للسيطرة على الموقف والتظاهر بأن شيئا لم يحدث، إلى أن تأتي لحظة الكسر.
لاتيني ويوناني لم أفهمها!
فستان قديم وغطاء للرأس هكذا النساء، أنواع... بالنسبة لكَ فقط! :)
عزت أمين اسكندر و حصة الألعاب أكثر قصص المجموعة ألمًا.
أختي الحبيبة مكارم بعد أبويا وأمي مليش حد.
أحزان الحاج أحمد إنها تستمر دائمًا!
نظرة إلى وجه ناجي امنح الناس بعض الوقت وانتظر حتى تأتي المواقف التي ستكشف حتما عما يكنونه لكَ.
لماذا يا سيد؟ نتظاهر كثيرا بأننا لا نهتم برأي الآخرين فينا، في حين أن نظراتهم وتعبيراتهم تعصف بداخلنا.
كلاب بوكسر.. جميع الألوان مضحكة :)
مدام "زتا منديس" صورة أخيرة ذكرتني بنظرتي لهؤلاء العجائز الأجانب الجالسين دائما في محل "ديليس" بالحي القديم بالإسكندرية.
في البداية كتب د/علاء مقدمة طويلة جميلة لكي يقنع القراء أن شخصياته لا تعبر عنه بالضرورة ، وأن الرواية أو القصة تختلف كثيراً عن المقال ، وأن أفكار ووجهات نظر الكاتب ليست بالضرورة كأفكار شخصياته ، إنها فقط شخصيات قابلها أو تعرف عليها في أماكن مختلفة وأعجبته تركيباتها فكتب عنها ، وأنه إذا كان بطل روايته عصام عبدالعاطي يكره مصر فهذا لا يعني أن هذا هو شعور الكاتب.
في روايته القصيرة أوراق عصام عبدالعاطي يقدم الكاتب شخصية البطل النابه الذي لم يستطع النجاح في هذا الوطن فكره فيه كل شئ ، وتحولت أفكاره إلى انبهار شديد بالغرب وربما حتى لعنصرية ضد أبناء جلدته ، أفكار تدفع القارئ دفعاً إلى فعل العكس (التفكير بعنصرية ضد الغرب) أو هكذا أتصور ، لكن الرواية في المجمل جميلة وتعبر بصدق عن حال من لا يمكنهم النجاح بسبب الفساد في مصر.
قصة المرمطون والتي تحكي سر النجاح السريع والمجاني في مصر (الفاسدة) والذي لا يحتاج بالضرورة إلى ذكاء أو نباهة ولكن فقط يحتاج لإرضاء الكبار ، أياً كانوا وبأي طريقة.
إنا أغشيناهم تحكي قصة المواطن المصري المطحون الذي قاده الفقر للهزيمة والضعف.
سيدي مسئول التكييف في القاعة تحكي قصة 5 يونيو من وجهة نظر فلسطينيي جنين ، الصدمة حدثت ربما قبل المصريين بعدة أيام ، لكن المرارة والشعور بالعجز والخذلان هو هو ، كتبت هذه القصص بنهاية الثمانينات ، ولا أدري كيف كان سيعبر الكاتب عما حدث في جنين 2002.
أمر إداري قصة شديدة القصر جميلة المعنى تحكي كيف يدفع الفقر والحاجة الإنسان للتحول لمراتب أدنى.
لحظة الكسر ، لاتيني ويوناني اممممممممممم قصص لم أفهمها ، لكن هناك شئ ما فيها هزني ، لكن لا أستطع التعبير عنه.
فستان أزرق وغطاء قصير للرأس ، قصتان قصيرتان ، الأولى ممتلئة حزناً والثانية ممتلئة مكراً ، ربما هو الفارق بين النساء في الفقر والغنى.
عزت أمين إسكندر ، عندما تعني لفة بالدراجة كل شئ لدى طفل ضعيف عاجز ، معبرة فعلاً.
أختي الحبيبة مكارم ، فعلاً يستطيع الإنسان تبرير أي شئ يريده بالطريقة التي يريدها.
أحزان الحاج أحمد ، رغباتنا الصغيرة المحرجة في الأوقات الغير مناسبة.
جمعية منتظري الزعيم ، ذكرتني بمسرحية في انتظار جودو ، غير أن جودو هذه المرة كان ميتاً.
نظرة إلى وجه ناجي ، قصة آلمتني وأحبطتني كثيراً ، عندما يتحول قائد التمرد الجميل الذكي لوزير الطاغية المستبد ، الرمزية في هذه القصة رائعة.
لماذا يا سيد؟ الغموض والرمزية ومئات الأفكار في جملة واحدة ، عبقرية بحق.
حصة الألعاب ، خبث الصغار وتواطؤهم على زميلهم الضعيف المقهور "المختلف".
كلاب بوكسر ، الفهلوة المصرية (الرزق يحب الخفية) ، قصة مرحة أخيراً.
مدام زتا منديس (صورة أخيرة) ، جميلة جداً كنهاية للمجموعة.
تلكأت كثيراً في قراءة هذه المجموعة ، على غير عادتي في قراءة الأدب ، لم أرد أن أنتهي منها ، وددت الاستمتاع بها أطول وقت ممكن ، وسعيد فعلاً بقراءتها.
علاء الاسوانى بالنسبة لى قلم جرئ رائع فى السرد و الحكاية و ان كان لى بعض التحفظات عليه
نيران صديقة اول عمل ادبى لعلاء الاسوانى و على الرغم من ذلك تستطيع ان ترى بوضوح مولد اديب مصرى سوف يكون له شأن و قد كان بانفجاره الادبى و تاج رواياته عمارة يعقوبيان .
نيران صديقة تشتمل رواية قصيرة و هى اوراق عصام عبدالعاطى و هى اكثر ما اعجبنى و شدنى و ان كانت النهاية غريبة و كانت ممكن ان تكون اقوى تستحق 2\3 *
و النصف الاخر هو قصص قصيرة للاسف كانت فى المجمل باهتة الا من اثنتين ثلاثة كان الاسقاط بهم رائع.
أوراق عصام عبد العاطي تقدم رؤية هامة جدا لمصر بعين شخص غير سوي التفكير .. القصص القصيرة كتب فيها علاء الأسواني - ببراعة - لقطات ربما معظمها تسجل نقاط سلبية فى الشخصية المصرية، نقاط تستدعي التوقف والتأمل
يقدم الكاتب المصري علاء الأسواني في هذا الكتاب رواية قصيرة بعنوان (أوراق عصام عبد العاطي) و مجموعة من القصص القصيرة. سبق وأن قرأت للمؤلف رواياته الأخرى وهي عمارة يعقوبيان و نادي السيارات و شيكاغو وجميعها تم تأليفها بعد المجموعة القصصية (نيران صديقة). الرواية القصيرة (أوراق عصام عبد العاطي) هي الأكثر تميزا واكتمالا، أما القصص القصيرة الأخرى فمعظمها يحمل فكرة مبتكرة لكنها ذات نهاية مبتورة وغير ناضجة من حيث الحبكة وهناك تكرار في بعض الأفكار.
Είμαι τυχερός ή όχι που γεννήθηκα Αιγύπτιος; Αυτό είναι το ερώτημα που βασανίζει τον συγγραφέα. Ένα βιβλίο φτιαγμένο με τα υλικά του χρονικού,της μαρτυρίας και της αυτοβιογραφίας. Βιβλίο που παρέχει περισσότερο τροφή για σκέψη παρά λογοτεχνική απόλαυση.Βέβαια τα κείμενα αυτά αξίζουν την προσοχή μας,αφού αποτελούν μια θαρραλέα κριτική ματιά στην αιγυπτιακή κοινωνία,μια κοινωνία πολύ διαφορετική από αυτήν που προβάλλεται.
Χωρισμένο σε μια νουβέλα και δεκαέξι διηγήματα,το παρόν βιβλίο έμεινε απαγορευμένο για πολλά χρόνια.Όπως χαρακτηριστικά μας περιγράφει ο Ασουανί ,όταν παρέδωσε το χειρόγραφο στον εκδότη αυτός του απάντησε '' Είναι αδύνατον να εκδώσω αυτήν την νουβέλα.Προσβάλλετε την Αίγυπτο. Χλευάζετε τον Μουσταφά Κιαμήλ,τον εθνάρχη μας..''. ''Εκείνος που τον χλευάζει είναι ο ήρωας του βιβλίου'' προσπάθησε να του εξηγήσει αλλά δίχως αποτέλεσμα.''Προσπαθείτε να με πείσετε οτι δεν συμφωνείτε με τα λεγόμενα του, ενώ εσείς είστε αυτός τα έγραψε''.
''Εάν δεν ήμουν Αιγύπτιος , θα ήθελα να είχα γεννηθεί αιγύπτιος'' Η φράση αυτή του εθνικιστή Μουσταφά Κιαμήλ ξεκινά την πρώτη νουβέλα.Και αμέσως ο αφηγητής εξαπολύει τα πυρά,λέγοντας πως πρόκειται για ότι πιο ανόητο έχει ακούσει στην ζωή του - ''Η Αίγυπτος των Φαραώ ήταν όντως ένα σπουδαίο έθνος,μα τι σχέση έχουμε εμείς μαζί τους; Ο αιγύπτιος χωρικός, του οποίου η γη κατασχέθηκε και η τιμή ποδοπατήθηκε επί αιώνες από τους κατακτητές, έχασε ό,τι τον συνέδεε με τους ένδοξους προγόνους του''- δειλία,υποκρισία,αδιαντροπιά,οκνηρία,μοχθηρία ειναι μερικές από τις ιδιότητες που αποδίδει στους Αιγύπτιους.Δηλώνει περήφανος που δεν κυνήγησε οφθαλμαπάτες όπως η πατρίδα(εθνικισμό) και η θρησκεία και ενθουσιασμένος μας εξομολογείται τον θαυμασμό του για το δυτικό πνεύμα.
Στην συνέχεια ο Ασουανί συνδέει τεχνηέντως ένα γαϊτανάκι ιστοριών που μας δίνουν ενδιαφέρουσες όψεις της αιγυπτιακής πραγματικότητας.Επεισόδια από την οικογένεια,το σχολείο,και την δουλειά όπου παρελαύνουν η προγονοπληξία,η ανισότητα, ο ρατσισμός, η εκδικητικότητα ,η ταπείνωση και ο φόβος.
Έντονα πολιτικοποιημένο το βιβλίο του Ασουανί,κρατά αμείωτο το ενδιαφέρον του αναγνώστη αφού καταφέρνει να μετουσιώσει την αυτοβιογραφία σε υψηλή λογοτεχνία.Η ανάγνωση μου έθεσε ένα ερώτημα που πλανιόταν συνεχώς στο Κυανοπώγων του Βόνεγκατ: ''Ποιον πρέπει να λυπάσαι περισσότερο,ένα συγγραφέα που τον συλλαμβάνει και τον φιμώνει η αστυνομία ή ένα συγγραφέα που ζει σε καθεστώς πλήρους ελευθερίας και δεν έχει τίποτα να πει;''
"Μια σταγόνα νερό μοιάζει καθαρή και διαυγής σαν κρύσταλλο αλλά, έτσι και τη βάλουμε στον μεγενθυντικό φακό, εμφανίζ��νται χίλιες δυο ακαθαρσίες. Η σελήνη που δείχνει όμορφη και αγνή όσο είναι απομακρυσμένη, από κοντά μοιάζει με βρόμικη παραλία σε εγκατάλειψη. Ακόμη και το αγαπημένο σας πρόσωπο, η σφριγηλή και δροσερή επιδερμίδα που σας γοήτευσε, θα έμοιαζε με άσχημο και ρυτιδιασμένο ιστό σε περίπτωση που αυξανόταν η οξύτητα της όρασής σας. Αυτό επαληθεύεται πάντοτε: ο θαυμασμός μας για την ομορφιά δεν είναι παρά μια οφθαλμαπάτη. Όσο πιο ακριβής γίνεται η όρασή μας τόσο πιο καθαρά φαίνονται και οι ρυτίδες." http://blindalligator.blogspot.gr/201...
بماذا تشعر حين تتأمل ملا محك فى المرأه؟. بعض الدهشه من تفاصيل وجهك التى تراها عن قرب لاول مره.ويتأكد لك انه مختلف عن الاخرين. أوراق عصام عبد العاطى ..كانت أولى القصص التى بدأ بها علاء الاسوانى هذه المجموعه وهى روايه قصيرة تحكى عن شاب فى الخامسه والثلاثين من عمره ناقم على كل شىء حتى نفسه ..من خلال هذه الشخصيه بث علاء الاسوانى أفكاره المعروفه عن مصر والمصريين وحبه وانبهاره بالغرب فبطلنا (عصام ) او كاتبا (علاء ) سيان ..يرى ان المصريين لهم نفسيه الخدم والعبيد ولا يفهمون الا لغه العصا ..يرى عصام عبد العاطى أيضا ان المصريين ليسو الا حشرات سامه ما ان تمكنوا منك أكلوك صراحا اتفقت مع عصام فى بعض النقاط .ولكن هل أصبحنا بؤساء الى هذا الحد لم يعد منا أمل أو فائده ترجى؟. لاأدرى
ثانى القصص..قصه المرمطون.وفيها شعرت باجواء روايه شيكاجو فهى تتكلم عن قسم الجراحه ورئيسه ونائبه شخصيه رئيس القسم اشبه بشخصيه الدكتور بلبع فى روايه شيكاجو تلك الشخصيه المتعجرفه المتعاليه على من هم ادنى منه درجه فيها تدرك انه قلما يحافظ أحدهم على مبادئه لكى يصل الى العلا اى باختصار لكى تصل يجب ان تبيع مبادئك قصه ذات رساله تستحق ثلاث نجمات
ماذا سيكون شعوك عندما لاتجد قميصا لتلبسه وان اموالك بالكاد تكفى متطالبات اسرتك اما انت فيجب ان تتحمل من اجلهم؟ بالطبع سيكون شعورا بالخجل من زملاء العمل وبالسخط على المسؤلين وعدم الرضا عن حياتك بأكملها هذا ما فعله الفقر والاحتياج الكافر فى الاستاذ جوده فى ثالث القصص (انا أغشيناهم) قصه مؤلمه وواقعيه
القصه الرابعه..سيدى المسئول عن تكيف القاعه اجمل القصص بصراحه تتحدث عن جنين المدينه الفلسطينيه ودخول جيش الادرن عام67 ..وتخاذل حكام العرب والعراق .فيها ايضا اسقاط على الحكم العسكرى فى مصر برع الاسوانى بحرفيه شديده فى رسم احداثها ..تستحق خمس نجمات
خامس القصص..(نظره الى وجه ناجى الحزين)قصه اسقاط على سوء معامله الامن والدخليه فى مصر فى عهد المخلوع حسنى مبارك ناجى طالب فى المدرسه ما ان شعر المدرس بتمرده ومحاوله للقيام بثوره على سوء تصرف المدرس (الضرب ممنوع يا استاذ)..حتى اتبع معه المدرس طريقه (الشاى بالياسمين )نعم ناجى شرب شايا بالياسمين وعزف عن فكره تمرده
اما القصص التاليه وهم (لحظه الكسر)و(لاتينى ويونانى)و(لماذا ياسيد ) لم افهم منهم شىء .لااعلم ما الهدف الذى اراد الاسوانى ان يوصله فيهما كانت هذه هى ابرز القصص فى المجموعه وافضلها بالنسبه لى .اما اباقى القصص جميله جدا ايضاواعتقد لو أخذت اتحدث عن كلا على حدى المراجعه هذى سوف تصبح كبيره فى عدد السطور وهذا لا افضله ابدا..
Una vez, hace muchos años, un egipcio me dijo que era nieto de faraones (no podía haber empleado un cliché más cursi: la mayoría de los egipcios son nietos de campesinos, y los faraones, al menos muchos de ellos, morían envenenados por sacerdotes o por miembros de su familia antes de que pudieran tener hijos que les dieran nietos). Además, me dijo literalmente astaTî3 an udammirak (puedo destruirte), lo que me llevó a ceder en el mínimo grado a su pequeña extorsión antes de cortar por completo los lazos que me habían relacionado con él.
No es esa mi experiencia global con el pueblo egipcio. Antes bien, me agrada la cualidad cantarina y divertida de su dialecto árabe y, de los pocos egipcios que he conocido, me ha gustado su simpatía, amabilidad o tierna excentricidad.
Tampoco puedo decir que sea yo un experto en literatura egipcia. He leído algo de Mahfuz, algo de Reem Bassiouney, algún cuento de Khaled Al Khamissi y un par de libros de Alaa al-Aswany. A ello hay que sumar lo que el portugués Eça de Queirós escribió sobre el Egipto del siglo XIX.
La verdad es que me encantaría conocer Egipto, pero el panorama de mis lecturas, por otra parte, es desolador. Y uno de los retratos más desoladores es el que pinta este libro de relatos. Su título en árabe es nirân Sadîqa (fuegos amigos) y así lo han traducido al inglés (Friendly Fire). No sé por qué, en las lenguas latinas le han cambiado el título original. El de la edición española (Deseo de ser egipció) deriva de una cita de Mustafá Kamel que encabeza el primer relato: «Si no fuera egipcio, desearía ser egipcio». Se trata, en realidad, de una ironía atroz que el libro se encarga de desmantelar. Estos cuentos pretenden destapar la corrupción de Egipto, la hipocresía social, el servilismo adulador hacia superiores despóticos, el estado de resignación que lleva a todo el mundo a preocuparse de sí mismo, incluso desentendiéndose de las madres que les dieron la vida, o la madre que mataría a su hijo para que ella curara su cáncer y pudiera seguir viviendo. El Egipto de una inercia sin sentido, como en el cuento de “Las tribulaciones de hagg Ahmed", en que un hombre intenta compatibilizar su cumplimiento del Ramadán con los deberes que le impone la muerte de su padre… Y las frustraciones que se generan ya en la más tierna escuela, y la crueldad de los niños para con los más débiles (esto, quizás, un tantico universal), y… y… Deseo de ser egipcio es un deseo de no serlo, una envidia de lo extranjero y, quizás, un intento noble del autor por despertar a un pueblo dormido, que sueña con clichés de grandezas faraónicas en realidad engullidas por la arena y las hordas de turistas que vienen y se vuelven luego, apenas dejando atrás algunas divisas que los atentados terroristas pretenden ahuyentar. No sé por qué se ha cambiado el título original. “Fuego amigo” es un golpe mortal que viene de donde menos deberías esperártelo, de tu propio bando. Pero también, por qué no, funciona la ironía del título que ha recibido en español. Y la foto de portada de esta edición casa muy bien con las últimas líneas del último relato.
Me gustó más la renombrada novela de al-Aswany, El edificio Yacobián. Pero esta recopilación no desmerece. Le doy tres estrellitas y media.
If you want to understand this year's Egyptian revolution, skip the breathless dispatches from Tahrir Square and simply read this book. Aswany writes unforgettable portraits of life under Mubarak's decaying regime: corruption eats away at people's souls. Love, sex, art, and learning all end up serving power or being crushed by it. Constant small humiliations build up into explosive rage. The book is worth buying for the introduction alone, a brilliant mini-essay on censorship and frustration. Like Chinua Achebe, Aswany is a master at showing the subtle ways people choose to let the state's corruption, both moral and material, trickle down into their intimate lives. Aswany's prose is rough, and sometimes elliptical; at other times it veers into melodrama that's heavily influenced by Egypt's legendary films, with their gold-digging beauties, frustrated manly men, and long-suffering parents. But melodrama is actually the perfect vehicle for Aswany's tales of everyday hopelessness, where constant frustration drives people to desperate acts. And the sometimes elliptical nature of his stories—the constant feeling of some great thing left unsaid—is a brilliant way to write about a country where saying what you mean can get you a ticket to jail.
نيران صديقة " اسم المجموعة القصصية . لكنك لن تجد قصة بهذا الاسم داخل المجموعة . إلا أن هذا التعبير " نيران صديقة " شاع مؤخرا خلال الحرب علي العراق حين كانت الفرق العسكرية الأمريكية والبريطانية تصيب بعضها البعض ، والنيران الصديقة عند علاء الأسواني هي تلك التي نصيب بها بعضنا البعض ، حين تذهب النفس البشرية إلي أقصي مدي من شماتة وحقد وعجز وستجد فى كل قصة مدى وصول النيران الى اقصى مدى لدرجة انها تبكيك من صعوبتها وذلك شعرت به فى قصة الفتى البدين جدا الذى يتودد الى زملائه ولكنهم يقابلون هذا الود بالشتماته والتريقة على فحوله جسده وكلما راوه يضحك معهم يزيدون من التريقة والضرب على القفا حتى يبكى ..واقع قبيح ستجده فى كل روايه ولن تشعر بالاستغراب وانت تقرأ هذا الواقع القبيح لانه موجود ,موجود حولك .
كم أكره نفسي الآن و أنا أقولها! للأسف المجموعة ليست سيئة !
اندهشت أصلا عندما وجدت هذا الكتاب في مكتبتي.و حاولت ان أتذكر متى و كيف حصلت عليه و لكنني لم أذكر.. الأغرب أنني بكل تأكيد لم اكن لأشتري كتاب للأسواني!
مع كرهي الشديد للأدب الحديث بشكل عام و علاء الأسواني بشكل خاص .. و بعد قراءتي لعمليه "شيكاجو" و "عمارة يعقوبان" و هما تجربتان من أسوأ التجارب التي مرت على في القراءة.. فإنني للأسف أعترف أن المجموعة ليست بمثل القذارة و الانحطاط المعروفة في كتابات الأدب الحديث بشكل عام و كتابات الأسواني بشكل خاص..
وجدتني اشعر في الكثير من الأحيان أن القصص بها الكثير من روح قصص يوسف إدريس القصيرة.. لا أعلم هل تأثر علاء السواني بيوسف إدريس فعلا.. أم هو مجرد شعور خاطئ لدي.. لكن في كلتا الحالتين فهو شئ جيد يحسب للأسواني..
المجموعة تشتمل على الكثير من القصص .. و لذلك لن أتحدث عنها بالتفصيل.. لكن في المجمل معظمها قصص جيدة.. أفضلهم بالنسبة لي كانت قصص "عزت امين إسكندر" و "أمر إداري"..
ملحوظة سلبية : قال الأسواني في مقدمة الكتاب أن كلام الشخصيات ليس بالضرورة هو رأيه.. و تحديدا كلام بطل القصة الأولي عصام عبد العاطي.. لكن الغريب أن كلام البطل هو تقريبا نفس افكار الأسواني.. مثلا فكرة ان المصريين كائن خانع وديع تعود أن يكون من العبيد و يحتاج دائما للسيد و يسير تحت تهديد العصا.. هى نفس الأفكار التي طرحها بشكل أقل "صراحة و عدوانية" في كتابه "لماذا لا يثور المصريون؟" ... و مع هذا يظل يقول ان البطل لا يعبر عن آرائه!
مع نهاية الكتاب عرفت لماذا يوجد هذا الكتاب في مكتبتي .. فللأسف كان قد أعجبني!
مقدم أوراق عصام عبد العاطي هي تجسيد حقيقي لما يدور في ذهني من آن لآخر ، ورأيي كما هو رأي عبد العاطي في مقولة السيد مصطفى كامل أنها الأسخف على الإطلاق !
تخيرت في تقييم الكتاب لو اعطيه على اسلوبه فهو صاحب اسلوب رائع وتعبيرات قوية لو اقيمه حسب افكار القصص فنصف القصص أفكارها جيدة والنصف الآخر سيئة ولو قيمته حسب النهايات فجميع نهايات القصص ليست جيدة بالمرة لكن بعض القصص كانت جميلة
بالنسبة للمقدمة شعرت ببعض التعاطف مع الكاتب في البداية لكن حين قرأت رواية عبدالعاطي شعرت أن دار الكتاب كان معهم كل الحق وخصوصا الفصلين الاول والثاني فعلا كان افضل لو اتحذفوا
اسوء ما في الكتاب تلك التعبيرات عن الدين وسبه...سيئة جدا ولا اظن انها مهمة في السياق او ستضيف شيئا للقصة
إن الأوهام كما تخدعك تؤنسك ،أما الحقيقة الباردة الصارمة فهي تلقي بك في وحشة قاسية .
أوراق عصام عبدالعاطي أولى قصص المجموعة الذي يسب ويلعن المصريين ويرى انه لا يصح معهم التعامل بغير العصا لأن لهم نفسية العبيد والخدم (أطوا قصص المجموعة )
المرمطون ...الطبيب الشاب الذكي الذي يتخلي عن مبادئه ليرضي رئيس قسم الجراحة لينجح في امتحان الماجستير بعدما فشل مسعاه في النجاح من خلال الاجتهاد والعمل الدؤوب المتواصل .
فأغشيناهم ..الموظف المطحون ليوفر قوت ذويه
سيدي المسئول عن تكييف القاعة ..رائعة بحق ،تحدث فيها عن دخول الجيش الأردني مدينة جنين الفلسطنية عام 67 وتخاذل العرب والعراقيين عن الدفاع عن المدينة التي أُبيدت عن بكرة أبيها ..فكرتني هذه القصة برواية سوزان أبوالهوى صباحات جنين ..موجعة وجميلة
أمر اداري ..لم أفهم مغزاه منها بنقل العامل من البوفيه للبوابة الرئيسية وضربه للسيدة المسنة في آخرها وكذلك قصة يوناني وروماني
أختي الحبيبة مكارم ..عرفت الكثير من الشخصيات أمثال شخصية الأخ هنا والذي أرسل خطابًا لأخته يسألها عن حال والدتهم المريضة بالسرطان يعتذر فيه عن عدم مقدرته في المساهمة في مصاريف علاجها مع أنه يعمل في الخليج ومعه من الأموال الكثير ولكنه الجشع وعدم شكر أنعم الله بدليل المظروف الذي أرسله للسمسار مرفقًا مع خطاب أخته
حصة الألعاب ..مؤلمة وحقيقية ونرى هذا المشهد يتكرر وللأسف الكثيرين منا يطلق الألقاب علي هؤلاء البشر ولا يضع نفسه في مكانه
عمومًا مجموعة جيدة ،قضيت وقتًا جيدًا معها ولكنها أقل ما قرأت للأسواني إلي الآن بعد رائعته يعقوبيان وشيكاجو
لم ترق لي أي قصة.. مملة وباهتة لامعنى لكل هذا الهراء.. بالنسبة ل الرواية القصيرة فهي طامة كبرى،، شتم وقذف واهانة لشعبه ووطنه وللقيم وللأخلاق .. من العار ان يصنف هذا العمل في خانة الأدب.. لا أنصح به مطلقاً..
قصص ملهاش حل خصوصا قصه اوراق عصام عبد العاطي:. بس في قصه المرمطون شخصيه الدكتو هشام الذي كان يحاول بكل جهده ارضاء رئيسه في العمل ولم يستطع الا في نهايه القصه وتقرا : :حدث فجأه..في يوم الأحد,دخل هشام كعادته ليعرض علي الدكتور بسيوني قائمه العمليات ,ولم يكن الامر يستغرق اكثر من بضع دقائق في العاده لكن هشام تأخر هذه المره .وخرج بعد ساعه اخيرا وكان وجهه يعكس تعبيرا غريبا .. وهو خليط من الألم والانهاك والراحه ,ولم يعرف أحد ما جري بين هشام والدكتور في ذلك اليوم لكن احدا لم ينس لقاءهما هذا لانه كان بدايه التحول ,فقد صار هشام يدخل الي الدكتور يوميا ويقضي معه وقتا طويلا بل اصبح الدكتور يبعث في طلبه ان لم يجده: " كل مره اعيد قرايتها استنتج ان هشام اصبح شاذا مع الدكتور كي يرضيه ويرضي ويحقق ما يتمناه من نجاح وظيفي., انا مش من هواه نهايات يوسف شاهين المفتوحه والمتروكه لذكاء القارئ.,بس النهايه هذه القصه مريبه
"اذا بلغت الثمانين فلن يحبك أحد لأن العواطف النبيلة لها أيضا عمر تذبل اخره وتذوي ,ولأن بقاءك اذا فاق التوقع فانه يستفز الآخرين على نحو ما" ______________ ""انهم يحتاجون للاجتماع ببعضهم لأن احساسهم بالاخفاق يذوب في شعورهم بالجماعة,اذا اجتمعوا لا يخجل احدهم من فشله"
_______________________ "من نظرة واحدة كنت اميز المريض من اهله,ليس فقط شحوبه واعياؤه بل من نظرته ,نظرة غائبة وكأنهم حين ينظرون اليك يتطلعون الى شئ ما خلفك لا تراه,شئ غامض لا ينكشف للرؤية الا قبيل الموت"
كتاب عظيم أمتع ما فيه مقدمته تثرى الروح ... اعجبنى فيه روح التشاؤم... وحرصه على اظهار الواقع بنظرة سوداء " كما هو" دون تزين أو تلّوين... يعكس الواقع المصري برمته... من الأطفال إلى الموظفين... إلى الفنانين... وحالة الاكتئاب لديهم... من عصام...إلى هشام الجراح إلى إلى إلى وانتهاءا بــ "طنط زتا منديس "... دكتور علاء اثبت لى بحق أنك خير متشائم :D
Ωραία ματιά στον άνθρωπο. Ωραίος οξύς νους . Απλές ιστορίες καταγραφής και παρατήρησης που φτιάχνουν ένα ψηφιδωτό από τα κακώς κείμενα των Αιγυπτίων , τη βαθιά ριζωμένη υποτίμηση της γυναίκας , και την δυσκολία της φτώχειας. Μαρεσε πολύ και το βρήκα ένα ενδιαφέρον τρόπο να γεφυρώσω την ελληνική καθημερινότητα με την αντίστοιχη ακόμα πιο συντηρητική αιγυπτιακή .
بالخطأ ظننت أنها رواية طويلة لتشابه اسمها مع مسلسل مصري لم أشاهده... و لكنني أصبحت أسعد حالاً برواية قصيرة و مجموعة قصصية مختلفة و متنوعة بين الاجتماعي و السياسي و لدهشتي التاريخي... كعادة علاء الأسواني... جريء و غير متوقع...
نيران صديقة تلسعك وتوخزك لكنها صديقة تأتى من اقرب الأشخاص والأشياء اليك بل إنها قد تأتى من داخلك. فى هذه المجموعة القصصية النيران تأتى فى كثير من الاوقات من اقرب الاماكن الى قلبك وطنك الذى قد يدفعك بعيدا باهماله وتجاهله حتى تتمنى لو لم تولد لهذا الوطن وهذا ماحدث فى رواية عصام عبد العاطى الذى نبذه الوطن فتمنى لولم يولد مصريا .ولا افهم الانتقاد الموجه لهذه الرواية فكثير منا ان لم نكن جميعا تمنينا ذلك فى بعض الاوقات المشكلة هى صعوبة الاعتراف بذلك.اما باقى القصص فهى اكثر من رائعة وخاصة سيدى المسئول عن تكييف القاعة وانا اغشيناهم هناك فقط قصتين لم افهمهما او هى غير واضحة لحظة الكسر ولاتينى ويونانى.انصح بقرائتها بشدة.
يمكن انا القارئ الوحيد اللي عجبتني القصص القصيرة دي دونا عن باقي الناس صحيح في بعض القصص التافهة جدا و اللي اعتقد اي حد كان يقدر يكتبها خصوصا اللي مواضيعها عن المدرسة و طلابها كان في كذا قصة عنهم كانوا بالنسبالي سيئين جدا انما بعيد عن النوفيلا اعتقد افضل قصة كانتمدام زتا منديس و اعتقد ان الاسواني استعاد الشخصية دي في عمارة يعقوبيان اللي هي صديقة زكي بك الدسوقي للاسف مش فاكر اسمها لكن بعيد عن الشخصية اعتقد اللي عجبني في القصة دي هو وصف الاجانب المقيمين في مصر و علاقتهم بالمصريين و يمكن احد اسباب حبي لكتابات الاسواني انه بيركز ديما علي العلاقة دي
أعترف إني استمتعت بهذه المجموعة القصصية جدا وأقول أعترف لأني أخذت انطباعًا سيئًا عن علاء الأسواني من وقت مشاهدتي لفيلم عمارة يعقوبيان..كنت وقتها أؤمن بأن الجواب يبان من عنوانه لكني أخطأت عندما حكمت عليه حُكمًا مُسبقًا دون محاولة قرائته من الأساس.. علاء الأسواني له قدرة عالية على الوصف والسرد وإيصال المعاني بشكل غير مباشر ,واقعي جدا ولا يُحمل قصصه الكثير من الوصف بلا فائدة.. باختصار بيعرف ينجز ويديلك الخلاصة :D بصراحة المجموعة ديه فتحت نفسي إني أقرأله وناوياها :D