الهويات القاتلة Quotes

12,323 ratings, 3.90 average rating, 1,492 reviews
الهويات القاتلة Quotes
Showing 1-30 of 89
“What makes me myself rather than anyone else is the very fact that I am poised between two countries, two or three languages, and several cultural traditions. It is precisely this that defines my identity. Would I exist more authentically if I cut off a part of myself”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“لقد علّمنا القرن العشرون أنه لا يوجد عقيدة تحريرية بذاتها، فكلها يمكن أن تنحرف، وكلها يمكن أن تشذ، وكلها أيديها ملطخة بالدماء، الشيوعية والليبرالية والقومية وكل الديانات الكبرى وحتى العلمانية. لا أحد يحتكر التعصب، وبالعكس لا أحد يحتكر ما هو إنساني.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“إذا كان الشخص الذي أتعلم لغته لا يحترم لغتي فالتحدث بلغته لا يكون دليلاً على الإنفتاح بل ولاءً وخضوعاً.”
― الهويات القاتلة
― الهويات القاتلة
“سيكون مؤسفاً لشعب ما، أياً كان، أن يمجد تاريخه أكثر من مستقبله”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“قانون الأكثرية ليس دائمًا مرادفًا للديمقراطية والحرية والمساواة بل هو أحيانًا مرادف للطغيان والاستعبدا والتمييز العنصري .. وعندما تعاني إحدى الأقليات من القمع، لا يحررها الاقتراع العام بالضرورة بل قد يضيق عليها الخناق”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“نعم، في كل خطوة في الحياة نصادف إحباطاً و خيبة و إهانة. فكيف لا تصبح شخصيتنا ممزقة؟ و كيف لا نشعر بهويتنا مهددة؟ كيف لا نشعر بأننا نعيش في عالم يمتلكه الآخرون و يخضع لقواعد يمليها الآخرون.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“إن حق انتقاد الآخرين حق يُكتسب ويُستحق. إذا أبدينا لأحدهم عداوة واحتقاراً فإن أقل ملاحظة نصوغها، سواء كانت مسوَّغة أم لا، ستبدو تهجماً يدفعه إلى التصلب والانغلاق على نفسه مما يجعل عملية التغيّر صعبة. وبالعكس ، إذا أبدينا لأحدهم الصداقة والود والاحترام، ليس بالمظاهر فقط وإنما بموقف صادق يشعره على هذا النحو، يمكن عندئذ أن نسمح لأنفسنا بأن ننتقد ما نقدّر أنه يستحق الانتقاد مع إمكانية أن يُصغي لنا .”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“عندما يُرتكب عمل ذميم باسم عقيدة ما، أيّا كانت، لا تصبح هذه العقيدة مذنبة.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“أن الأفكار التي سادت عبر التاريخ ليست بالضرورة تلك التي من المفترض أن تسود في العقود القادمة فعندما تبرز الحقائق الجديدة نحن بحاجة إلى مراجعة مواقفنا وعاداتنا, وفي بعض الأحيان حين تبرز هذه الحقائق بسرعة فائقة تبقى ذهنياتنا متخلفة عنها ونجد أنفسنا نكافح النيران بمواد قابله للاشتعال..”
― الهويات القاتلة: قراءات في الانتماء والعولمة
― الهويات القاتلة: قراءات في الانتماء والعولمة
“A life spent writing has taught me to be wary of words. Those that seem clearest are often the most treacherous.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“إن قناعتي العميقة هي أن المستقبل غير مدوّن في أي مكان، وأن المستقبل سيكون ما نصنعه نحن منه.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“علمتني حياة الكتابةأن أرتاب من الكلمات، فأكثرها شفافيةً غالباً ما يكون أكثرها خيانةً”
― الهويات القاتلة
― الهويات القاتلة
“سوف يتلاشى إله "الكيف؟" يوماً ما، ولكن إله "اللماذا؟" لن يموت قط !”
― Les Identités meurtrières
― Les Identités meurtrières
“إن المجتمعات الواثقة من نفسها تنعكس في ديانة واثقة ومطمئنة ومنفتحة, وتنعكس المجتمعات القلقة في ديانة خائفة ومتزمتة وغاضبة. تنعكس المجتمعات الديناميكية في إسلام ديناميكي مبدع خلاق, وتنعكس المجتمعات الجامدة في اسلام جامد يثور لاقل تغيير.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“For it is often the way we look at other people that imprisons them within their own narrowest allegiances. And it is also the way we look at them that may set them free.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“Every individual is a meeting ground for many different allegiances, and sometimes these loyalties conflict with one another and confront the person who harbors them with difficult choices”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“أن نظرتنا هي التي غالباً ما تسجِن الآخرين داخل انتماءاتهم الضيقة، ونظرتنا كذلك هي التي تحررهم”
― الهويات القاتلة
― الهويات القاتلة
“يجب ألا يشعر أحد بأنه مهدد أو محتقر أو مستبعد أو «ملعون» لدرجة أن يكون مضطراً لأن يواري بخجل ديانته أو لونه أو لغته أو اسمه أو أي عنصر مكوّن لهويته، لكي يتمكن من العيش وسط الآخرين. كل فرد يجب أن يكون قادراً على الاضطلاع بكل انتماء من انتماءاته و رأسه مرفوع و دون خوف و ضغينة.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“oui, à chaque pas dans la vie, on rencontre une déception, une désillusion, une humiliation.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“Isn't it a characteristic of the age we live in that it has made everyone in a way a migrant and a member of a minority?”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“إن كلاً منّا مؤتمن على إرثين: الأول "عمودي" يأتيه من أسلافه وتقاليد شعوبه وطائفته الدينية، والثاني "أفقي" يأتيه من عصره ومعاصريه. ويبدو لي أن الإرث الثاني هو أكثرهما حسماً، ويكتسب المزيد من الأهمية يوماً بعد يوم. ومع ذلك، لا تنعكس هذه الحقيقة على إدراكنا أنفسنا. فنحن لا ننتسب إلى إرثنا الأفقي بل إلى إرثنا الآخر !”
― Les Identités meurtrières
― Les Identités meurtrières
“لا جدوى من التسائل عمّا تقوله حقيقة المسيحية أو الإسلام أو الماركسية إذا كنّا نسعى إلى مجرد تأكيد للأحكام المسبقة، السلبية أو الايجابية، التي نحملها أصلًا في ذاتنا. لا يجب الإنكباب على جوهر العقيدة وإنما على تصرفات الذين كانوا يستندون إليها على مر التاريخ.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“L'identité n'est pas donnée une fois pour toutes, elle se construit et se transforme tout au long de l'existence.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“يوجد في كل العصور أناس يعتبرون أن هناك انتماءً واحداً مسيطراً ، يفوق كل الإنتماءات الأخرى وفي كل الظروف إلى درجة أنه يحق لنا أن ندعوه ( هوية ) . هذا الإنتماء هو الوطن بالنسبة لبعضهم أو الدين بالنسبة لبعضهم الآخر ، ولكن يكفي أنْ نجول بنظرنا على
مختلف الصراعات التي تدور حول العالم لننتبه إلى أن أي انتماءٍ ، لا يسود بشكل مطلق .فحين يشعر الناس أنهم مهددون في عقيدتهم يبدو أن الإنتماء الديني هو الذي يختزل هويتهم كلها . لكن لو كانت لغتهم الأم ومجموعتهم الإثنية هي المهددة لقاتلوا بعنف ضد أخوتهم في الدين ، فالأتراك والأكراد كلاهما مسلم ولكنهما يختلفان في اللغة . ألا يدور بينهما صراع دموي ؟ والهوتو كالتوتسي كلاهما كاثوليكي ، ويتكلمان اللغة ذاتها ، هل منهما ذلك من التذابح ؟ وكذلك التشيكيون واليوغسلافيون كاثوليكيون أيضاً ، فهل سهل ذلك العيش المشترك ؟
أسوق كل هذه الأمثلة لأشدد على حقيقة أنه في حال وجود نوع من التراتبية بين العناصر التي تشكل هوية كل فرد ، فهي ليست ثابتة ، بل تتغير مع الزمن وتُغيِّر التصرفات بعمق.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
مختلف الصراعات التي تدور حول العالم لننتبه إلى أن أي انتماءٍ ، لا يسود بشكل مطلق .فحين يشعر الناس أنهم مهددون في عقيدتهم يبدو أن الإنتماء الديني هو الذي يختزل هويتهم كلها . لكن لو كانت لغتهم الأم ومجموعتهم الإثنية هي المهددة لقاتلوا بعنف ضد أخوتهم في الدين ، فالأتراك والأكراد كلاهما مسلم ولكنهما يختلفان في اللغة . ألا يدور بينهما صراع دموي ؟ والهوتو كالتوتسي كلاهما كاثوليكي ، ويتكلمان اللغة ذاتها ، هل منهما ذلك من التذابح ؟ وكذلك التشيكيون واليوغسلافيون كاثوليكيون أيضاً ، فهل سهل ذلك العيش المشترك ؟
أسوق كل هذه الأمثلة لأشدد على حقيقة أنه في حال وجود نوع من التراتبية بين العناصر التي تشكل هوية كل فرد ، فهي ليست ثابتة ، بل تتغير مع الزمن وتُغيِّر التصرفات بعمق.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“لكي يتمكن شخص من الشعور بالراحة في عالم اليوم، من الضروري ألا يكون مضطراً إلى ترك لغة هويته من أجل النفاذ إليه. يجب ألّا يكون مضطراً إلى «الاغتراب» ذهنياً كلماا فتح كتاباً، و كلما جلس أمام شاشة، و كلما ناقش أو فكر. يجب أن يتمكن كل فرد من امتلاك الحداثة بدلاً من أن يكون لديه انطباع دائم بأنه يستعيرها من الآخرين”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“هويتي هي ما يجعلني غير مُتماثل مع أي شخص آخر”
― الهويات القاتلة
― الهويات القاتلة
“حين يصل الكاتب عادة إلى الصفحة الأخيرة، تكون أغلى أمنية لديه أن يقرأ الناس كتابه بعد مائة أو مائتي عام. وبالطبع، لا يمكن التكهن بذلك، فهناك كتب أراد لها مؤلفوها الخلود ثم انطفأت غداة صدورها، في حين أن كتاباً قد يبقى، وكنا نخاله مجرد ترفيه لتلامذة المدراس. غير أن الأمل لا يفارقنا. أما هذا الكتاب الذي ليس ترفيهاً ولا عملاً أدبياً، فسوف أتمنى بشأنه عكس ذلك، أن يكتشفه حفيدي يوماً، وقد أصبح راشداً، مصادفةً في مكتبة العائلة، فيتصفحه ويقرأ بعض صفحاته، ثم يعيده فوراً إلى الرف المغطى بالغبار حيث تناوله، مستخفاً ومندهشاً للحاجة إلى قول هذه الأمور في الزمن الذي عاش فيه جده..”
― الهويات القاتلة
― الهويات القاتلة
“The twentieth century will have taught us that no doctrine in itself is necessarily a liberating force: all of them may be perverted or take a wrong turning; all have blood on their hands - communism, liberalism, nationalism, each of the great religions, and even secularism. Nobody has a monopoly on humane values.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“لا تستحق التقاليد أن تحترم الا بقدر ما هي جديرة بالاحترام, ان بذات الدرجة التي تحترم فيها الحقوق الاساسية للرجال والنساء, ان احترام تقاليد او قوانين تمييزية هو احتكار لضحاياها. كل الشعوب والعقائد انتجت في فترات من تاريخها تصرفات تكشف مع تطور الذهنيات أنها لن تتفق مع الكرامة الانسانية. وهي لم تستبعد بجرة قلم في أي مكان, ولكن هذا لا يعفي من استنكارها والعمل على إلغائها.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
“كل من يتبنى هوية أكثر تعقيدا سيجد نفسه مهمشا.”
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong
― In the Name of Identity: Violence and the Need to Belong